" عقله في راسه ويعرف خلاصه "
جملة تقال ويعبر فيها عن موقف معين يقوم فيه الشخص باتخاذ قرار و القيام بفعل معين وتم نصحه
ولم يعطي للنصيحة أهمية فتقال له .
كل ما آمن الإنسان بقوة عقله وسلامة حالاته الإدراكية المبنية على التجارب وتنظيمها كلما أعتقد بقدراته وهذا ما يعبر
عنه بالعقلية و تتكون العقلية من نوعين الأولى هي العقلية الثابتة والأخرى هي القابلة للنمو .
المتداولين لا يُستثنون من هذان النوعان ، فبذكر مثال على العقلية الثابتة
سوف نرى بأن هدف المتداول ذو العقلية الثابتة هو تعلم طريقة معينة تكفيه
ليحصل على الربح من السوق بعيداً عن البحث و المعرفة التامة والعميقة ، فيصل إلى مرحلة
من الخوف والإستسلام بعد الفشل الأول فيبتعد
أما المتداول ذو العقلية القابلة للنمو فإنه يقوم بتجاوز الفشل وتحليل أسبابه وسلبياته النفسية مما يدعوه للإستمرار .
فكن عزيزي المتداول ذو عقلية قابلة للنمو